في ظل الإدارة الفنية التواضعة جدا للمدير الفني ريموند دومينيك للمنتخب الفرنسي تلقي الديوط خسارة مذلة من منتخب محاربي الأزتيك المكسيكيون بهدفين نظيفين لتتضائل بشدة فرص المنتخب الفرنسي في التأهل للدور التالي .
و قد حقق المنتخب المكسيكي فوزه الأول على فرنسا في تاريخ لقاءات الفريقين، وذلك بهدفين دون مقابل في ثاني لقاءات المرحلة الثانية من المجموعة الأولى لكأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا.
بدأ اللقاء بشكل سريع من الجانبين وكانت النزعة الهجومية واضحة لديهما للرغبة في اقتناص نقاط الفوز الثلاث، واعتمدت المكسيك على الهجمات المرتدة السريعة والكرات الطولية من العمق لضرب مصيدة التسلل التي نصبها الدفاع الفرنسي، فيما اعتمد فريق الديوك الفرنسية على الهجمات المنظمة من الجناحين بقيادة النجم سيدني جوفو لاعب ليون الفرنسي في الناحية اليمنى وفلوران مالودا لاعب تشلسي الإنجليزي في اليسرى.
وفي الدقيقة 63 حين لعب قائد المكسيك رافاييل ماركيز كرة طولية رائعة ضرب بها الدفاع الفرنسي ووصلت إلى هرنانديز الذي انفرد بالحارس لوريس وراوغه وسدد الكرة بنجاح في المرمى محرزاً أول أهداف المكسيك.
وانتهت آمال فرنسا في إدراك التعادل في الدقيقة 77 حين احتسب الغامدي ركلة جزاء صحيحة للمكسيك حين تعرض باريرا للعرقلة داخل منطقة الجزاء من مدافع برشلونة إريك أبيدال الذي نال إنذاراً لارتكابه هذا الخطأ، وسدد المخضرم بلانكو ركلة الجزاء بنجاح على يمين الحارس لوريس ليؤكد فوز المكسيك بنقاط المباراة الثلاث.
وتراجعت فرص المنتخب الفرنسي في الوصول للدور الثاني بعدما تجمد رصيده عند نقطة واحدة في المركز الثالث بالمجموعة متفوقا بفارق الأهداف فقط على منتخب جنوب أفريقيا.
و قد حقق المنتخب المكسيكي فوزه الأول على فرنسا في تاريخ لقاءات الفريقين، وذلك بهدفين دون مقابل في ثاني لقاءات المرحلة الثانية من المجموعة الأولى لكأس العالم لكرة القدم في جنوب أفريقيا.
بدأ اللقاء بشكل سريع من الجانبين وكانت النزعة الهجومية واضحة لديهما للرغبة في اقتناص نقاط الفوز الثلاث، واعتمدت المكسيك على الهجمات المرتدة السريعة والكرات الطولية من العمق لضرب مصيدة التسلل التي نصبها الدفاع الفرنسي، فيما اعتمد فريق الديوك الفرنسية على الهجمات المنظمة من الجناحين بقيادة النجم سيدني جوفو لاعب ليون الفرنسي في الناحية اليمنى وفلوران مالودا لاعب تشلسي الإنجليزي في اليسرى.
وفي الدقيقة 63 حين لعب قائد المكسيك رافاييل ماركيز كرة طولية رائعة ضرب بها الدفاع الفرنسي ووصلت إلى هرنانديز الذي انفرد بالحارس لوريس وراوغه وسدد الكرة بنجاح في المرمى محرزاً أول أهداف المكسيك.
وانتهت آمال فرنسا في إدراك التعادل في الدقيقة 77 حين احتسب الغامدي ركلة جزاء صحيحة للمكسيك حين تعرض باريرا للعرقلة داخل منطقة الجزاء من مدافع برشلونة إريك أبيدال الذي نال إنذاراً لارتكابه هذا الخطأ، وسدد المخضرم بلانكو ركلة الجزاء بنجاح على يمين الحارس لوريس ليؤكد فوز المكسيك بنقاط المباراة الثلاث.
وتراجعت فرص المنتخب الفرنسي في الوصول للدور الثاني بعدما تجمد رصيده عند نقطة واحدة في المركز الثالث بالمجموعة متفوقا بفارق الأهداف فقط على منتخب جنوب أفريقيا.